فقد كان بعضهم يعتق أنه لا يموت مع كونه توطئة وتمهيدا لما بعده حيث قال : 31 - { ثم إنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون } أي تخاصمهم يا محمد وتحتج عليهم بأنك قد بلغتهم وأنذرتهم وهم يخاصمونك أو يخاصم المؤمن الكافر والظالم والمظلوم