المكتبة التفاسير فتح القدير 66 - { رب السموات والأرض وما بينهما } من المخلوقات { العزيز } الذي لا يغالبه مغالب { الغفار } لمن أطاعه وقيل معنى العزيز المنيع الذي لا مثل له ومعنى الغفار الستار لذنوب خلقه