رواية وهو غير مستحق .
وهذا إنما يكون إذا ظن استحقاقه لذلك ثم تبين أنه غير مستحق .
قوله أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين .
مأخوذ من دعاء يوسف عليه السلام حين قال فاطر السموات والأرض أنت وليي في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين والله D ولي أوليائه في الدنيا والآخرة يتولى حفظهم وكلاءتهم وهدايتهم وحراستهم في دينهم ودنياهم ما داموا أحياء فإذا حضرهم الموت توفاهم على الإسلام وألحقهم بعد الموت بالصالحين