الجثت أه وفى سفر دانيال ما لفظه وكثيرون من الراقدين فى تراب الأرض يستيقظون هؤلاء إلى الحياة الأبدية وهؤلاء إلى العار والازدراء الأبديأه .
وأما الزبور ففيه نصوص كثيرة فى التصريح بذكر النار جاء فى المزمور التاسع والأربعين ما لفظه مثل الغنم للهاوية يساقون الموت يرعاهم ويسودهم المستقيمون غداة وصورتهم تبلى الهاوية مسكن لهم إنما الله يفدي نفسى من يد الهاوية لأنه يأخذني أه وفى المزمور الخامس والخمسين ليبغتهم الموت لينحدروا إلى الهاوية أحياء لأن فى مساكنهم فى وسطهم شروراأه .
وفى المزمور السادس ما لفظه وأنت يا رب فحتى متى عد يا رب نج نفسى خلصنى من أجل رحمتك لأنه ليس فى الموت ذكرك فى الهاوية