والتوراة أيضا صرحت باسم النار ولفظها سول واش قال علماء اليهود ومعنى اللفظين جهنم وفيها غير ذلك من الآيات كثير كما فى الأصحاح الثامن عشر من سفر اللاويين الأحبار ولفظه أحكامى تعلمون وفرائضى تحفظون لتسلكوا فيها أنا الرب إلهكم فتحفظون فرائضى وأحكامى التى إذا فعلها الإنسان يحيا بها أنا الرب أه ولا حياة دائمة فى الدنيا بل فى الآخرة وفى الإصحاح الفصل الخامس من سفر الأمثال لسليمان عليه السلام ويجعلهم بعد الموت إلى الجحيم أه وفى الاصحاح السادس والعشرين من نبوة أشعياء ما لفظه تحيا أمواتك تقوم