ما يفيد أنه لم يأت فى الشرائع السابقة على الشريعة المحمدية إثبات المعاد تقليدا لذلك اليهودي الملعون الزنديق مع أن اليهود قد أنكروا عليه هذه المقالة وسموه كافرا وتبع ابن سينا ابن أبى الحديد شارح نهج البلاغة وهلم جرا