إلى أن جاء الحافظ الفقيه تقي الدين أبو عمرو عثمان / بن الصلاح عبد الرحمن الشهرزوري نزيل دمشق فجمع لما ولي تدريس الحديث بالمدرسة الأشرفية كتابه المشهور فهذب فنونه