ويعرف المدرج في المتن .
باستحالة صدوره من النبي A أو تصريح الصحابي في رواية أخرى قوية بعدم سماعه من النبي A أو تصريح بعض الرواة لفصله عن المرفوع .
وفي الإسناد بمجيء رواية مفصلة للرواية المدرجة مقبولة باقتصار بعض الرواة على المدرج فيه هذا .
وأما إن ساق مجرد الإسناد فعرض له عارض فذكر كلاما من قبل نفسه فظن بعض من سمعه أنه متن ذلك الإسناد فرواه عنه به فموضوع على ما مر .
وإن كانت بتقديم أو تأخير وهما فإما في الإسناد بجعل اسم الراوي لأبيه أو إسم أبيه له ولم يكن أحد يطلق عليه الحاصل بالقلب فهو الإسم المقلوب .
وإما في المتن وهو قليل فهو الحديث المقلوب