فوضع الأول حواشي سماها القول المبتكر على شرح نخبة الفكر وأودعها من التحرير جانبا ولم يكن عن مناقشة ذلك التحرير جانبا .
ووضع الثاني من الحواشي ما رفع به من الغواشي مع ما فيه من القادح وشيء كان علقه عن الشارح .
ثم لما رفعت إلى الصرح بقراءة هذه الشرح سنة إحدى