القيام فاتفق أن تميم بن زيد القيسي خرج في جيش من قبل الحجاج فجاءت امرأة إلى فرزدق فقالت إني استجرت بقبر غالب أن تشفع لي إلى تميم في ابني خنيس أن يقتله فكتب الفرزدق أبياتا إلى تميم يسأله في ذلك فلم يدر تميم هو خنيس أو حبيس فأطلق كل من في عسكره ممن تسمى بهما