( في الوقف أي في صحة من تبعا ... أبا حنيفة ومالكا معــا ) .
( والسابع الإذن لغير أهـــل ... للأخذ عنه كافر أو طفل ) .
( غير مميز وذا الأخـــــير ... رأى أبو الطيب والجمهور ) .
( ولم أجد في كافر نقلا بلــى ... بحضرة المزي تترى فعـلا ) .
( ولم أجد في الحمل أيضا نقـلا ... وهو من المعدوم أولى فعلا ) .
( وللخطيب لم أجد من فعلـه ... قلت رأيت بعضهم قد سأله ) .
( مع أبويه فأجاز ولعــــل ... ما أصفح الأسماء فيها إذ فعل ) .
( فينبغي البناء على ما ذكـروا ... هل يعلم الحمل وهذا أظهـر ) .
( والثامن الإذن بما سيحملــه ... الشيخ الصحيح أنا تبطلــه ) .
( وبعض عصريي عياض بذلـه ... وابن مغيث لم يجيب من سألـه ) .
( وإن يقل أجزته ما صح لـه ... أو سيصح ذا صحيح علمــه ) .
( الدارقطني وسواه أو حذف ... يصح جاز الكل حيث ما عـرف ) .
( والتاسع الإذن بما أجيــزا ... لشيخه فقيل لن يــــجوزا ) .
( ورد والصحيح الاعتمــاد ... عليه قد جوزه النقـــــاد ) .
( أبو نعيم وكذا ابن عقــده ... والدارقطني ونصر بعــــده ) .
( والى ثلاثا بإجازة وقـــد ... رأيت من والى بخمس يعتمــد ) .
( وينبغي تأمل الإجـــازة ... فحيث شيخ شيخه أجـــازه ) .
( بلفظ ما صح لديه لم يخـط ... ما صح عند شيخه منه فقــط ) .
وهي مصدر وأصلها إجوازه تحركت الواو وتوهم انفتاح ما قبلها فانقلبت ألفا وحذفت إحدى الألفين إما الزائدة أو الأصلية بالنظر لاختلاف