بها ثم طرأ الشك في تعيينها على ابن سيرين أيضا لما ثبت عنه أنه قال سماها أبو هريرة ولكن نسيت أنا وكان السبب في ذلك الاهتمام بما في القصة من الأحكام الشرعية وأبعد من جمع بأن القصة وقعت مرتين .
ولكن كثيرا ما يسلك الحفاظ كالنووي C ذلك في الجمع بينالمختلف توصلا إلى تصحيح كل من الروايات صونا للرواة الثقات أن يتوجه الغلط إلى بعضهم وقد لايكون الواقع التعدد نعم قد رجح شيخنا في هذا المثال الخاص رواية من عين العصرفي حديث أبي هريرة ( والاضطراب ) حيث وقع في سند أو متن ( موجب للضعف ) لإشعاره بعدم ضبط راويه أو رواته