على بطنه كلها أباطيل وإنما معناها الحجز وهو طرف الإزار لا الحجر إذ الله جل وعلا كان يطعم رسوله ويسقيه إذا واصل فكيف يتركه جائعا مع عدم الوصال حتى يشد الحجر على بطنه وما يغني الحجر عن الجوع وقال في كتابه الضعفاء في ترجمة أبان سفيان إنه روى حديث عبد الله بن أبي " أصيبت ثنيته يوم