وقد صنف فيه الطبراني والعسكري وفي مصنف ابن أبي شيبة جملة من ذلك .
العاشر معرفة الأصح وهو يعتبر بمعنيين .
أحدهما أن يكون رواه العالم الثقة عن العالم الثقة لأنه ( ع8 ) قد يشتهر بالتوثيق من ليس بعالم .
الثاني أن يكون معتبرا بما ورد في ذلك المعنى من الأحاديث في الطهارة مثلا