القدح في الرواية التي لم تتعارض في شيء .
قال الشيخ في شرح الإلمام وهذا النوع من الحديث ينبغي أن يعقد له باب أو يفرد له تصنيف ويعد في علوم الحديث بل هو من أجلها للحاجة إليه في الترجيح ولست أذكر الآن أنه فعل ذلك انتهى .
وقد يقال برجوعه إلى معرفة طبقات الرواة وقد أفردوه .
التاسع معرفة الأوائل والأواخر كقوله " أول ما بدئ به رسول الله A من الوحي الرؤيا الصادقة "