" اتفق الحفاظ على أنه ضعيف وإن كثرت طرقه " .
وأما جعل المصنف حديث " الأذنان من الرأس " محكوم بضعفه وإن روي بأسانيد فقد سبق إليه الدارقطني والبيهقي فقالا " إنه روي بأسانيد ضعاف