ظاهر كلام كثير ( د41 ) من المحدثين والفقهاء قال وهو قوي ؛ فإن ظاهره أنه فعله على وجه يحتج به ولا يكون إلا برفعه .
والثاني التفصيل بين أن يكون ذلك الفعل مما لا يخفى غالبا فمرفوع وإلا فموقوف وبه قطع الشيخ أبو إسحاق وغيره حكاه النووي في أوائل شرح مسلم .
وقال غيره أما إذا كان في القصة اطلاعه A فلا شك في رفعه كقول ابن عمر " كنا نقول - [ و ] رسول الله A حي أفضل هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر وعثمان ويسمع ذلك رسول الله A فلا ينكره " رواه الطبراني في المعجم الكبير وأصله في الصحيح