فالنبي A أطلقه في البيع من غير حجر عليه احتجوتا بما روى أن النبي A حجر على معاذ وقسم ماله بين غرمائه وفي رواية باع ماله في دين كان عليه ق وروى أن حبان بن منقذ كان يغبن في البيع فحجر عليه النبي A .
وروى أن عبدالله بن جعفر اشترى دارا بأربعين ألفا فطلب علي من عثمان Bهما أن يحجر عليه فشارك الزبير بن العوام فبلغ ذلك عثمان فقال كيف أحجر على رجل شريكه الزبير لأنه كان معروفا بالهداية في التجارة .
فطلب علي وتعليل عثمان واحتيال عبدالله بن جعفر بهذه الحيلة دليل على أنهم رووا الحجر ولم ينقل عن غيرهم خلاف فكان إجماعا ويروى أن المشتري كان بسيجه اشتراها بستين ألفا .
وروى أن عمر Bه قال على المنبر ألا إن أسيفع جهينة رضي من دينه وأمانته أن يقال سبق الحاج فادان معرضا فأصبح وقد رين به فمن كان له