وفي رواية الدارقطني فكفل علي Bه فقال له النبي A جزاك الله خيرا وفك رهانك كما فككت رهان أخيك فقال أهذا لعلي خاصة أم للناس عامة فقال بل للمسلمين عامة قلنا يحتمل أنه مات والحديث حكاية حال .
ويحتمل أن أبا قتادة قال ذلك وعدا بالتبرع بالأداء ولهذا لما أدى قال له النبي A الآن بردت جلدته