2 - وعن المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب : ( أنه والفضل بن عباس انطلقا إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ثم تكلم أحدنا فقال : يا رسول الله جئناك لتؤمرنا على هذه الصدقات فنصيب ما يصيب الناس من المنفعة ونؤدي إليك ما يؤدي الناس فقال : إن الصدقة لا تنبغي لمحمد ولا لآل محمد إنما هي أوساخ الناس ) .
- مختصر لأحمد ومسلم . وفي لفظ لهما : ( لا تحل لمحمد ولا لآل محمد )