وذلك نحو ءالاء الله و الجلاء و فبأي ءالاء ربكما و الاخلاء وما اشبهه .
قد أتينا في كتابنا هذا على ما اشترطناه وتحرينا وجه الصواب فيما اوردناه ونحن نستغفر الله من زلل كان منا ومن تقصير لحقنا وهو حسبنا ونعم الوكيل