و فألقه و يرضه و نؤته في عسق بإسكان الهاء .
لم يذكر غير ذلك .
وقال خلف عن يحيى عن أبي بكر عن عاصم يرضه لكم يشم الهاء الضم .
وقال غيره الهاء ساكنة .
وقال حفص عن عاصم يأته و نوله و نؤته و يؤده و نصله بجر الهاء مع الإشباع .
وقال الحسن بن المبارك عن أبي حفص عمرو بن الصباح عن سهل عن أبي عمرو عن عاصم أنه كان يجر الهاء في يؤده و نوله و نصله ويجزم .
وكان أكثر قراءته الجر .
وروى حفص عنه فألقه و أرجه بالجزم مثل أبي بكر .
وروى حفص عنه ويتقه بإسكان القاف وجر الهاء بغير إشباع .
وقال أبو عمارة عن حفص عن عاصم مثل رواية أبي بكر في ويتقه جزم وقال في طه ومن يأته مؤمنا جر وقال يرضه لكم يشم الرفع .
وقال هبيرة عن حفص عن عاصم يؤده و نوله و نصله بالجر والإشباع ويسكن الهاء في أرجه و ألقه و يرضه ويشبع في خيرا يره و شرا يره .
وروى أبو حفص عمرو بن الصباح عن حفص عن عاصم يرضه لكم يشم الضم ومثل رواية أبي عمارة هبيرة يرضه جزم .
واختلف عن أبي عمرو أيضا فقال عبد الوارث واليزيدي يؤده و نؤته و نوله و نصله بإسكان الهاء .
وقال اليزيدي يلزم أبا عمرو أن يقرأ ومن يأته مؤمنا جزما .
قال أبو بكر وهذا يدل على أن أبا عمرو كان يقرأ يأته يصل الهاء بياء لأن