فصل .
وقال شيخنا شرف الدين الذوالي C في كتابه معارج التصنيف إن من أعظم الخيرات التوفيق لطلب العلم والعكوف على طلب العلم النافع ودفاتر الحكمة وذكر فيه أيضا إن الله سبحانه أثنى بنفسه على العلم وشرف أهله .
ثم أثنى سيد المرسلينعلى العلماء وأطنب في مدحهم وأمر بالجلوس إليهم والأخذ منهم .
وقال إنما بعثت معلما .
ثم أثنى على العلم بعده عيه السلام صحابته Bهم والذين اتبعوهم بإحسان ودعوا خلق الله إليه وحضوهم عليه حتى ضرب الناس أكباد الإبل في طلابه وقطعوا المسافات الشاسعة في اكتسابه ثم أثنى على العلم