قوله طالوت ملكا ملكا نصب على الحال من طالوت .
قوله فيه سكينة من ربكم ابتداء وخبر في موضع الحال من التابوت وكذلك تحمله الملائكة في موضع الحال منه أيضا .
قوله إلا من اغترف من في موضع نصب على الاستثناء من المضمر في يطعمه .
قوله كم من فئة كم في موضع رفع بالابتداء وهي خبر وغلبت خبرها .
قوله ببعض في موضع المفعول بمنزلة مررت زيد .
قوله منهم من كلم الله من ابتداء ومنهم الخبر والهاء محذوفة من كلم أي كلمه .
قوله درجات أي إلى الدرجات فلما حذف إلى نصب .
قوله تلك اسم مبهم والتاء هو الاسم واللام دخلت لتدل على بعد المشار إليه والكاف للخطاب لا موضع لها من الإعراب وأصل تلك تيلك فلما توالت كسرتان بينهما ياء أسكنت اللام تخفيفا وحذفت الياء لسكونها وسكون اللام وأصل اللام الفتح لأنها لام تأكيد ولكن كسرت في هذا للفرق بيتها وبين لام الملك إذا قلت تي لك أي هذه لك وقد قيل أن اللام إنما دخلت لتفرق بين المبهم والكاف لئلا يظن أنه مضاف إلى الكاف فأصلها على هذا القول السكون لأنه حرف معنى ثم حذفت الياء لسكونها