فوائد : ما لا يكون إلا حالا من الديون .
فوائد : الأولى : ليس في الشرع دين لا يكون إلا حالا إلا : رأس مال السلم وبدل الصرف والقرض والثمن بعد الإقالة ودين الميت وما أخذ به الشفيع العقار كما كتبناه في شرح الكنز عند قوله : وصح تأجيل كل دين إلا القرض .
وليس فيه دين لا يكون إلا مؤجلا إلا الدية والمسلم فيه وأما بدل الكتابة فيصبح عندنا حالا ومؤجلا