وفي هذه السورة مسرفون وما كان 81 82 .
وفي هذه السورة أخرجوهم 82 وفي النمل أخرجوا آل لوط 56 لأن ما في هذه السورة كناية فسرها في السورة التي بعدها وفي النمل قال الخطيب سورة النمل نزلت قبل هذه السورة فصرح في الأولى وكنى في الثانية .
144 - قوله كانت من الغابرين 83 في هذه السورة وفي النمل قدرناها من الغابرين 57 أي كانت في علم الله من الغابرين فقدرناها من الغابرين وعلى وزن قول الخطيب قدرناها من الغابرين فصارت من الغابرين وكان بمعنى صار وقد فسر كان من الجن 18 50 بالوجهين .
145 - قوله بما كذبوا من قبل 101 في هذه السورة وفي يونس بما كذبوا به 74 لأن أول القصة في هذه السورة ولو أن أهل القرى آمنوا 96 وفي الآية ولكن كذبوا فأخذناهم 96 وليس بعدها الباء فختم القصة بمثل ما بدأ به وكذلك في يونس وافق ما قبله فكذبوه فنجيناه 73 كذبوا بآياتنا 73 فختم بمثل ذلك فقال بما كذبوا به 74 .
وذهب بعض أهل العلم إلى أن ما في حق العقلاء من التكذيب فبغير الباء نحو قوله كذبوا رسلي و كذبوه وغيره وما في حق غيرهم