وقال في قوله D ولكم في القصاص حياة يقول لكم في القصاص حياة ينتهى بها بعضكم عن بعض أن يصيب مخافة أن يقتل .
وأخبرنا أبو عبدالله وأبو زكريا قالا أنا أبو العباس أنا الربيع أنا الشافعي أنا ابن عيينة أنا عمرو بن دينار قال سمعت مجاهدا يقول سمعت ابن عباس يقول كان في بني إسرائيل القصاص ولم يكن فيهم الدية فقال الله D لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فإن العفو أن يقبل