البالغين المكتوب عليهم القصاص لأنهم المخاطبون بالفرائض إذا قتلوا المؤمنين بابتداء الآية وقوله فمن عفي له من أخيه شيء لأنه جعل الأخوة بين المؤمنين فقال إنما المؤمنون إخوة وقطع ذلك بين المؤمنين والكافرين .
قال ودلت سنة رسول الله على مثل ظاهر الآية .
قال الشافعي قال الله جل ثناؤه في أهل التوراة وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس الآية .
قال ولا يجوز والله أعلم في حكم الله تبارك وتعالى بين أهل التوراة أن كان حكما بينا إلا ما جاز في قوله ومن