73 - وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا .
- 74 - ولولا أن ثبتناك لقد كدت تركن إليهم شيئا قليلا .
- 75 - إذا لأذقناك ضعف الحياة وضعف الممات ثم لا تجد لك علينا نصيرا .
يخبر تعالى عن تأييده رسوله صلوات الله وسلامه عليه وتثبيته وعصمته وسلامته من شر الأشرار وكيد الفجار وأنه تعالى هو المتولي أمره ونصره وأنه لا يكله إلى أحد من خلقه بل هو وليه وحافظه وناصره ومظهر دينه على من عاداه وخالفه وناوأه في مشارق الأرض ومغاربها صلى الله عليه وسلّم تسليما كثيرا إلى يوم الدين