* قال * ( باب من صلى وفي ثوبه اذى لم يعلم به ثم علم ) ذكر فيه حديث حماد بن سلمة عن ابى نعامة عن ابى نضرة ثم قال ( كل واحد منهم مختلف في عدالته ولذلك لم يحتج البخاري في الصحيح بواحد منهم ) * قلت * اساء القول فيهم اما حماد بن سلمة فامام جليل ثقة ثبت وهذا اشهر من ان يحتاج إلى الاستشهاد عليه ومن نظر في كتب اهل هذا الشان عرف ذلك قال ابن المدينى من تكلم في حماد بن سلمة