( تابع ... 6 ) : - الحديث التاسع والثلاثون : يوجد في بعض نسخ " الهداية - للشافعي " ما ... .
( 34 ) اتهمه السليماني بوضع الأحاديث اه " ميزان " وقال الخطيب في " تاريخه " ص 283 - ج 10 : في حديثه غرائب وأفراد ولم أسمع فيه إلا خيرا اه .
( 35 ) لم يخرج البخاري طريق أبي عاصم في " صحيحه " وإنما أخرجه في " جزء الرفع " لكن سياقه ليس هكذا وأخرجه أبو داود في " باب افتتاح الصلاة " بهذا إلإسناد وبسياق يقاربه ولقد تقدم في ثلاثة مواضع : إن المخرج عزا حديث أبي حميد إلى البخاري وإني لم أجده فيه وهذا رابعها والله أعلم .
( 36 ) ص 153 ، وص 134 .
( 37 ) قال ابن أبي حاتم في " العلل " ص 163 : قال أبي : فصار الحديث مرسلا اه .
( 38 ) كذا في " الطحاوي " ص 153 - ج 1 ، ثم أعاد الحديث في : ص 405 - ج 2 ، وقال فيه : عبد الله بدل : عبد الرحمن وهو الصواب الموافق لما في " البيهقي " وأبي داود وغيرهما " .
( 39 ) قوله : وليس فيه الخ هذا القول في " الطحاوي " ص 134 سوى ما تقم فإنه في " صفة الجلوس " ص 153 ، تنبه .
( 40 ) فليراجع هذا فإن الظن أن زيادة الابن من الناسخ وأن الصواب عباس وعباس هذا هو " عباس بن سهل " قال الحافظ في " التلخيص " ص 83 : قال ابن حبان : سمع هذا الحديث محمد بن عمرو من أبي حميد وسمعه من عباس بن سهل بن سعد عن أبيه فالطريقان محفوظان ) .
( 41 ) روى الطحاوي في " شرح الآثار " ص 287 . وابن أبي شيبة في " الجنائز " ص 116 ، والبيهقي في " سننه " ص 36 - ج 4 ، والخطيب في " تاريخه " ص 161 - ج 1 ، كلهم من حديث إسماعيل قال : حدثنا موسى بن عبد الله أن عليا صلى على أبا قتادة فكبر عليه سبعا اه . قلت : رجاله ثقات قال في " الجوهر " ص 36 - ج 4 : قال أبو عمر في " الاستيعاب " : روي من وجوه عن موسى بن عبد الله بن يزيد الأنصاري وعن الشعبي أنهما قالا : صلى علي على أبي قتادة فكبر عليه سبعا قال الشعبي : وكان بدريا وقال الحسن بن عثمان : مات أبو قتادة سنة أربعين اه . قال محمد بن عمر الواقدي : حدثني يحيى بن عبد الله بن أبي قتادة أن أبا قتادة توفي بالمدينة سنة أربع وخمسين وقال خريجه وتلميذه ابن سعد في " طبقاته " ص 9 - ج 6 : كان قد نزل الكوفة ومات بها وعلي بها وصلى هو عليه اه . قلت : الواقدي متروك قال الحافظ في " التلخيص " ص 160 : عن علي أنه صلى على أبي قتادة فكبر عليه سبعا رواه البيهقي وقال : إنه غلط لأن أبا قتادة عاش بعد ذلك قلت : هذه علة غير قادحة لأنه قد قيل : إن أبا قتادة مات في خلافة علي وهذا هو الراجح اه ما قال الحافظ .
( 42 ) قلت : كلام الحافظ المخرج قبيل " الحديث الثامن والأربعين " يدل على أن الشيخ تقي الدين رد على البيهقي وانتصر للطحاوي وأن الحافظ المخرج ذكر كلام الشيخ تقي الدين لكن النسخة كما ترى خالية عن الرد فليراجع النسخ الصحيحة .
( 43 ) قوله : أخرجه مسلم مختصرا ومطولا قلت : لم أجد في " مسلم " إلا رواية واحدة في باب " وضع اليد اليمنى على اليسرى بعد تكبيرة الاحرام " ص 173 ، والله أعلم .
( 44 ) أخرجه ابن ماجه : ص 70 ، والحاكم : ص 218 ، والبيهقي : ص 97 - ج 3 .
( 45 ) أبو داود في باب " افتتاح الصلاة " ص 116 ، والترمذي في " الدعوات في باب الدعاء عند افتتاح الصلاة بالليل " ص 179 - ج 1 ، وابن ماجه في " باب رفع اليدين إذا ركع " ص 62 ، و " جزء الرفع " ص 6 ، وأحمد : ص 93 - ج 1 ، والطحاوي : ص 131 ، وفي " المختصر " ص 24 ، قال الطحاوي : لا يعلم أحد روى هذا الحديث غير عبد الرحمن بن أبي الزناد .
( 46 ) ص 132 ، وقال الحافظ في " الدراية " ص 85 : رجاله ثقات .
( 47 ) أخرجه الطحاوي : ص 132 ، والنسائي : ص 142 ، وأبو داود في باب " ما يستفتح به الصلاة من الدعاء " ص 117 ، والترمذي في " الدعوات " ص 179 - ج 2 .
( 48 ) في " باب افتتاح الصلاة " ص 115 .
( 49 ) في " باب رفع اليدين إذا ركع " ص 62 .
( 50 ) ص 134 ، وقال الدارقطني : ص 108 : لم يروه عن حميد مرفوعا غير عبد الوهاب والصواب من فعل أنس اه .
( 51 ) في " باب رفع اليدين إذا ركع " ص 62 .
( 52 ) ص 134 .
( 53 ) في " باب افتتاح الصلاة " ص 115 .
( 54 ) " علل ابن أبي حاتم " ص 107 .
( 55 ) ص 62 ، والبيهقي .
( 56 ) ص 109 ، والبيهقي .
( 57 ) ص 74 - ج 2 .
( 58 ) حديث آخر رواه البيهقي في " السنن " ص 73 - ج 2 ، قال أبو بكر : صليت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلّم فكان يرفع يديه إذا افتتح الصلاة وإذا ركع وإذا رفع رأسه من الركوع ورواته ثقات .
( 59 ) " الموطأ - في باب افتتاح الصلاة " ص 26 .
( 60 ) البيهقي في " سننه " ص 73 - ج 2