قد لفها الليل بسواق حطم ... ليس براعي إبل ولا غنم ... ولا بجزار على ظهر وضم ... باتوا نياما وابن هند لم ينم ... بات يقاسيها غلام كالزلم ... خدلج الساقين ممسوح القدم ... .
والثاني أن ناسا من المشركين جاؤوا يؤمون البيت يوم الفتح مهلين بعمرة فقال المسلمون لا ندع هؤلاء بل نغير عليهم فنزل قوله ولا آمين البيت