قال ابن فارس تقول صليت اللحم أصليه إذا شويته فان أردت أنك أحرقته قلت أصليته وساءت مصيرا أي مرجعا يصار إليه إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا .
قوله تعالى إن الله لا يغفر أن يشرك به في سبب نزولها قولان