رواه الثوري عن منصور عن إبراهيم والثالث الغلمة قاله مكحول والرابع حديث النفس ووساوسها والخامس عذاب النار .
قوله تعالى أنت مولانا أي أنت ولينا فانصرنا أي أعنا وكان معاذ إذا فرغ من هذه السورة قال آمين