غلوهم وشركهم وبنوا القباب والمساجد على أضرحة الأولياء والصالحين وصلوا فيها وإن كان لله لكن بفصد التعظيم للمقبورين وطافوا بقبورهم واستغاثوا بهم في كشف الملمات وقضاء الحاجات ورأوا أن الصلاة في أضرحة الأولياء أفضل من الصلاة في المساجد .
وقد ورد في الحديث الشريف عن عائشة عن النبي A قالت لما نزل برسول الله صلى الله عليه