إلا الذين أوتوه .
أي الكتاب المنزل لأزالة الإختلاف وإزاحة الشقاق أي عكسوا الأمر حيث جعلوا ما أنزل مريحا للإختلاف سببا لرسوخه وإستحكامه وبهذا يندفع السؤال بأنه