أن تكون القصة الأولى على طرز القصة الثانية إلا أنه عدل عن ذلك لما ذكر والخروج عن الأصل يتقدر بقدر الحاجة ومن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه وهو مخالف لما يفهم من كلام الشيخ في الجملة فافهم والله تعالى أعلم وقرأ نافع وأبو بكر وابن ذكوان وأبو جعفر وشيبة وطلحة ويعقوب وأبو حات نكرا بضمتين حيث كان منصوبا .
تم الجزء الخامس عشر ويليه إن شاء الله تعالى الجزء السادس عشر وأوله قال ألم أقل لك 16