وأخرج عبد حميد وابن جرير وابن المنذر عن مجاهد رضي الله تعالى عنه فلولا إن كنتم غير مدينين قال : غير محاسبين ترجعونها قال : النفس .
وأخرج عبد بن حميد عن سعيد بن جبير Bه والحسن وقتادة مثله .
وأخرج عبد بن حميد عن مجاهد Bه في قوله : غير مدينين قال : غير موقنين .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن الحسن Bه فلولا إن كنتم غير مدينين قال : غير مبعوثين يوم القيامة .
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد في الزهد وعبد بن حميد وابن المنذر عن الربيع بن خيثم في قوله : فأما إن كان من المقربين فروح وريحان قال : هذا له عند الموت وجنة نعيم قال : تخبأ له الجنة إلى يوم يبعث وأما إن كان من المكذبين الضالين فنزل من حميم قال : هذا عند الموت وتصلية جحيم قال : تخبأ له الجحيم إلى يوم يبعث .
وأخرج أبو عبيد في فضائله وأحمد وعبد بن حميد والبخاري في تاريخه وأبو داود والترمذي وحسنه والنسائي والحكيم الترميذي في نوادر الأصول والحاكم وصححه وأبو نعيم في الحلية وابن مردويه عن عائشة أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقرأ فروح وريحان برفع الراء .
وأخرج ابن مردويه عن ابن عمر قال : " قرأت على رسو ل الله صلى الله عليه وآله سورة الواقعة فلما بلغت فروح وريحان قال رسول الله صلى الله عليه وآله : فروح وريحان " .
وأخرج عبد بن حميد عن عوف عن الحسن أنه كان يقرأها فروح وريحان برفع الراء .
وأخرج أبو عبيد وسعيد بن منصور وابن المنذر عن قتادة أنه كان يقرأ فروح قال : رحمة قال : وكان الحسن يقرأ فروح يقول : راحة .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : فروح قال : راحة وريحان قال : استراحة .
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس Bهما قال : يعني بالريحان المستريح من الدنيا وجنة نعيم يقول : مغفرة ورحمة