وأخرج ابن أبي حاتم عن كعب الأحبار قال : اجتمع آل يعقوب إلى يوسف وهم ستة وثمانون انسانا ذكرهم وأنثاهم .
فخرج بهم موسى يوم خرج وهم ستمائة الف ونيف .
وخرج فرعون على أثرهم يطلبهم على فرس أدهم على لونه من الدهم ثمانمائة ألف أدهم سوى ألوان الخيل وحالت الريح الشمال .
وتحت جبريل فرس وريق وميكائيل يسوقهم لا يشذ منهم شاذة إلا ضمه فقال القوم : يا رسول الله قد كنا نلقى من فرعون من التعس والعذاب ما نلقى فكيف ان صنعا ما صنعنا فاين الملجأ ؟ قال : البحر .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن ابن عباس .
انه قرأ وانا لجميع حاذرون قال : مؤدون مقرون .
وأخرج الفريابي وعبد بن حميد وابن جرير وابن أبي حاتم عن الاسود بن يزيد انه كان يقرأها وانا لجميع حاذرون يقول : رادون مستعدون .
وأخرج عبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير .
انه كان يقرأ وانا لجميع حاذرون يقول : ما دون في السلاح .
وأخرج عبد بن حميد عن عمرو بن دينار قال : قرأ عبيد وانا لجميع حاذرون .
وأخرج عبد بن حميد وابن أبي حاتم عن الضحاك وانا لجميع حاذرون يعني شاكي السلاح .
وأخرج عبد بن حميد عن ابن مسعود وانا لجميع حاذرون قال : مؤدون مقوون في السلاح والكراع .
وأخرج عبد بن حميد عن إبراهيم .
انه كان يقرأها وانا لجميع حاذرون .
وأخرج ابن الانباري في الوقف عن ابن عباس .
ان نافع بن الازرق قال له : أخبرني عن قوله وانا لجميع حاذرون ما الحاذرون ؟ قال : التامون السلاح قال فيه النجاشي : لعمر أبي أتاني حيث أمسى لقد تأذت به أبناء بكر خفيفة في كتاب حاذرات يقودهم أبو شبل هزبر