وأخرج الحاكم وصححه عن ابن عباس Bهما في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : كان في لسان امرأة زكريا طول فأصلحه الله .
وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والخرائطي في مساوئ الأخلاق وابن عساكر عن عطاء بن أبي رباح في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : كان في خلقها سوء وفي لسانها طول - وهو البذاء - فأصلح الله ذلك منها .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وابن عساكر عن محمد بن كعب القرظي في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : كان في خلقها شيء .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن عساكر عن سعيد بن جبير في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : كانت لا تلد .
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس Bهما في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : كانت لا تلد .
وأخرج ابن جرير عن ابن عباس Bهما في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : وهبنا له ولدا منها .
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : وأصلحنا له زوجه قال : كانت عاقرا فجعلها الله ولودا ووهب له منها يحيى .
وفي قوله : وكانوا لنا خاشعين قال : أذلاء .
وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن جريج في قوله : ويدعوننا رغبا ورهبا قال : رغبا طمعا وخوفا وليس ينبغي لأحدهما أن يفارق الآخر .
وأخرج ابن المبارك عن الحسن في قوله : ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين قال : الخوف الدائم في القلب .
وأخرج عبد بن حميد عن الحسن في قوله : ويدعوننا رغبا ورهبا قال : ما دام خوفهم ربهم فلم يفارق خوفه قلوبهم إن نزلت بهم رغبة خافوا أن يكون ذلك استدراجا من الله لهم وإن نزلت بهم رهبة خافوا أن يكون الله D قد أمر بأخذهم لبعض ما سلف منهم .
وأخرج ابن مردويه عن جابر بن عبد الله قال : " سئل رسول الله صلى الله عليه وآله عن قول