وأخرج ابن المنذر وأبو الشيخ في العظمة عن ابن عباس Bهما في قوله : وما نرسل بالآيات إلا تخويفا قال : الموت .
وأخرج سعيد بن منصور وأحمد في الزهد وابن أبي الدنيا في ذكر الموت وابن جرير وابن المنذر عن الحسن Bه في قوله : وما نرسل بالآيات إلا تخويفا قال : الموت الذريع .
واخرج أبو داود في البعث عن قتادة Bه في قوله : وما نرسل بالآيات إلا تخويفا قال : الموت من ذلك .
وأخرج ابن جرير عن قتادة Bه في قوله : وما نرسل بالآيات إلا تخويفا قال : إن الله يخوف الناس بما شاء من آياته لعلهم يعتبون أو يذكرون أو يرجعون .
ذكر لنا أن الكوفة رجفت على عهد ابن مسعود Bه فقال : يا أيها الناس إن ربكم يستعتبكم فاعتبوه .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن الحسن Bه في قوله : وإذ قلنا لك إن ربك أحاط بالناس قال : عصمك من الناس .
وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن مجاهد Bه في قوله : إن ربك أحاط بالناس قال : فهم في قبضته .
وأخرج عبد الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة Bه في قوله : إن ربك أحاط بالناس قال : أحاط بهم فهو مانعك منهم وعاصمك حتى تبلغ رسالته .
وأخرج عبد الرزاق وسعيد بن منصور وأحمد والبخاري والترمذي والنسائي وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن ابن عباس Bهما في قوله : وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس قال : هي رؤيا عين أريها رسول الله صلى الله عليه وآله ليلة أسري به إلى بيت المقدس وليست برؤيا منام والشجرة الملعونة في القرآن قال : هي شجرة الزقوم