عنه - عن النبي صلى الله عليه وآله قال : " رغم أنفه رغم أنفه رغم أنفه قالوا يا رسول الله : من ؟ قال : من أدرك والديه عند الكبر أو أحدهما فدخل النار " .
وأخرج البخاري في الأدب والحاكم والبيهقي في شعب الإيمان عن معاذ بن أنس Bه قال : قال النبي صلى الله عليه وآله " من بر والديه طوبى له زاد الله في عمره " .
وأخرج عبد الرزاق في المصنف والبخاري في الأدب والبيهقي عن أبي هريرة - Bه - أنه أبصر رجلين فقال : لأحدهما ما هذا منك ؟ فقال أبي فقا : لا تسمه .
وفي لفظ لا تدعه باسمه ولا تمش أمامه ولا تجلس قبله حتى يجلس ولا تستب له .
وأخرج الحاكم وصححه والبيهقي عن عبد الله بن عمر Bهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " رضا الله في رضا الوالدين وسخط الله في سخط الوالدين " .
وأخرج سعيد وابن أبي شيبة وأحمد والنسائي وابن ماجة والحاكم وصححه والبيهقي عن معاوية بن جابر عن أبيه قال : أتيت النبي صلى الله عليه وآله أستشيره في الجهاد فقال : " ألك والدة ؟ قال نعم .
قال : اذهب فالزمها فإن الجنة قد عند رجليها " .
وأخرج عبد الرزاق عن طلحة Bه أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال : يا رسول الله إني أريد الغزو وقد جئت إليك أستشيرك ؟ فقال : " هل لك من أم ؟ قال : نعم .
قال : فالزمها فإن الجنة عند رجليها ثم الثانية ثم الثالثة " كمثل ذلك .
وأخرج ابن مردويه والبيهقي عن أنس - Bه - أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : إني أشتهي الجهاد ولا أقدر عليه فقال : " هل بقي أحد من والديك ؟ قال : أمي قال : فتق الله فيها فإذا فعلت ذلك فأنت حاج ومعتمر ومجاهد فإذا دعتك أمك فاتق الله وبرها " .
وأخرج البيهقي عن ابن عمر Bهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " لنومك على السرير بين والديك تضحكهما ويضحكانك أفضل من جهادك بالسيف في سبيل الله "