وأخرج ابن أبي شيبة والبخاري ومسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة عن عروة البارقي Bه " أن النبي صلى الله عليه وآله قال : الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة .
قيل : يا رسول الله وما ذاك ؟ قال : الأجر والغنيمة " .
وأخرج ابن أبي شيبة ومسلم عن جرير بن عبد الله Bه قال " رأيت النبي صلى الله عليه وآله يلوي ناصية فرسه بإصبعه ويقول : الخير معقود بنواصي الخيل إلى يوم القيامة " .
وأخرج النسائي وأبو مسلم الكشي في سننه عن سلمة بن نفيل Bه " أن النبي صلى الله عليه وآله قال : الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة قيل : يا رسول الله وما ذاك ؟ قال : الأجر والغنيمة " .
وأخرج الطبراني والآجري في كتاب النصيحة عن أبي كبشة Bه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها والمنفق عليها كالباسط يده بالصدقة " .
وأخرج الطبراني عن سوادة بن الربيع الجرمي Bه قال : أتيت رسول الله صلى الله عليه وآله فأمرني بذود وقال " عليك بالخيل فإن الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة " .
وأخرج الطبراني عن أبي أمامة Bه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله " الخيل في نواصيها الخير والمغنم إلى يوم القيامة ونواصيها أذناها وأذنابها مذابها " .
وأخرج ابن سعد في الطبقات وابن منده في الصحابة عن يزيد بن عبد الله بن غريب المليكي عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وآله قال : الخيل معقود في نواصيها الخير والنيل إلى يوم القيامة وأهلها معانون عليها والمنفق عليها كباسط كفيه في الصدقة لا يقبضها وأبوالها وأرواثها عند الله يوم القيامة كذكي المسك " .
وأخرج ابن أبي شيبة وأحمد عن أسماء بنت يزيد Bهما " أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : الخيل معقود في نواصيها الخير أبدا إلى يوم القيامة فمن ربطها عدة في سبيل الله وأنفق عليها احتسابا في سبيل الله فإن شبعها وجوعها وريها وظمأها وأبوالها وأرواثها فلاح في موازينه يوم القيامة ومن ربطها رياء وسمعة وفخرا ومرحا فإن شبعها وجوعها وريها وظمأها وأرواثها وأبوالها خسران في موازينه يوم القيامة " .
وأخرج أبو بكر بن عاصم في الجهاد والقاضي عمر بن الحسن الأشناني في بعض