حج البيت من استطاع إليه سبيلا قالوا : يا رسول الله ما السبيل ؟ قال : الزاد والراحلة " .
وأخرج الدارقطني والبيهقي في سننهما من طريق الحسن عن أبيه عن عائشة قالت : " سئل النبي صلى الله عليه وآله ما السبيل إلى الحج ؟ قال : الزاد والراحلة " .
وأخرج الدارقطني في سننه عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وآله في قوله ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا قال : " قيل يا رسول الله ما السبيل ؟ قال : الزاد والراحلة " .
وأخرج الدارقطني عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وآله قال : " السبيل إلى البيت .
الزاد والراحلة " .
وأخرج الدارقطني عن جابر بن عبد الله قال : " لما نزلت هذه الآية ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا قام رجل فقال : يا رسول الله ما السبيل ؟ قال : الزاد والراحلة " .
وأخرج الدارقطني عن علي عن النبي صلى الله عليه وآله ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا قال : " فسئل عن ذلك فقال : تجد ظهر بعير " .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير عن عمر بن الخطاب في قوله من استطاع إليه سبيلا قال : الزاد والراحلة .
وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير والبيهقي في سننه عن ابن عباس في قوله من استطاع إليه سبيلا قال : الزاد والبعير .
وفي لفظ الراحلة .
وأخرج ابن جرير وابن المنذر والبيهقي عن ابن عباس في قوله من استطاع إليه سبيلا قال : السبيل أن يصح بدن العبد ويكون له ثمن زاد وراحلة من غير أن يجحف به .
وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد عن ابن عباس قال السبيل من وجد إليه سعة ولم يحل بينه وبينه .
واخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن المنذر عن عبد الله بن الزبير من استطاع إليه سبيلا قال : الاستطاعة القوة .
وأخرج ابن أبي شيبة عن مجاهد من استطاع إليه سبيلا قال : زادا وراحلة .
وأخرج ابن أبي شيبة عن سعيد بن جبير والحسن وعطاء .
مثله