وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 282 @ أستاذه وخاصكيته ومن أبيات نائب السلطنة تمراز الناصري وزوج ابنته . تأمر في أيام الناصر فرج وترقى حتى قدم ثم فر مع صهره إلى شيخ فلما تجرد الناصر إلى البلاد الشامية حضر إليه فولاه نيابة طرابلس ثم أعيد بعد أمور إلى القاهرة على تقدمة ثم قبض عليه الناصر وحبسه باسكندرية ثم أطلقه وأعطاه تقدمة وسافر مع السلطان إلى البلاد الشامية ثم كان ممن انتمى لشيخ ، وآل أمره إلى أن قتل في معركة في ذي القعدة سنة ثلاث عشرة . .
1069 سودون الظاهري برقوق ويعرف بسودون الأشقر . / ممن ترقى في أيام الناصر فرج إلى التقدمة وشاد الشربخاناه ثم عزل عنها وبقي على التقدمة خاصة ثم ولاه شيخ في أيام المستعين بالله رأس نوبة النوب ثم في أيامه هو إمرة مجلس ثم قبض عله ثم قدمه الأشرف برسباي بدمشق إلى أن مات بها في جمادى الأولى سنة سبع وعشرين وكان بخيلا سيء السيرة غير مشكور . .
1070 سودون الظاهري برقوق ويعرف بسودون الجلب ، / ترقى في أيام ابن أستاذه الناصر مع أنه لم يكن من أعيان مماليك أبيه لكنه كان مقداما شجاعا وعنده جرأة فلذلك تقدم وشاع اسمه وناب في الكرك من قبل الناصر ثم استبد بها وأظهر العدل ، وكان من مثيري الفتن ثم أعطى نيابة طرابلس ثم نيابة حلب قبل دخوله طرابلس وبعد قتل الناصر وتوجه إلى حلب وهو مجروح من سهم أصابه إلى أن مات في ربيع الآخر سنة خمس عشرة . ذكره شيخنا باختصار .
1071 . سودون الظاهري برقوق ويعرف بسودون الظريف . / ترقى في أيام أستاذه حتى ولي نيابة الكرك في سنة إحدى ، فلما توجه الناصر إلى دمشق في التي تليها قدم عليه فصرفه عنها ، ثم تنقلت به الأحوال إلى حجوبية دمشق ثم قبض عليه شيخ وسجنه بالصبيبة ثم أفرج عنه وأعطاه إمرة بدمشق ، ثم قبضه وحبسه كذلك إلى أن أفرج عنه الناصر وأنعم عليه بامرة القاهرة إلى أن قض عليه وحبسه ثم وسط في رجب سنة أربع وعشرين تحت قلعة الجبل . .
1072 سودون الظاهري برقوق الفقيه . / كان صهر الظاهر ططر وجد ابنه الصالح محمد والد أحد المقدمين البدر حسن وأحد رؤس الفتن في الدولة الناصرية ولذا أبعده المؤيد هذا مع تفقهه ) .
واستحضاره وكثرة أبحاثه ومزيد تعصبه للحنفية ولكنه كان قوي النفس شهما ولما تسلطن ططر وقدم القاهرة تلقاه هذا فقام له وأجلسه بجانبه فوق الأمراء ، ولما تسلطن سبطه الصالح رام تقبيل يد جده فمنعه كل ذلك ولم يتأمر البتة . مات بعد ولده المشار إليه في حدود الثلاثين