وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 202 @ لأمينه وكاد أن يموت ثم لم يلبث أن ظهر العسكر في ربيع الثاني سنة تسعين فسافر موقعا مع بعض الأمراء ، وهو ذكي حاذق ماهر في الحساب والمباشرة وقوي الحظ مع تودد ولقش وظرف . .
534 أحمد بن محمد بن محمد بن مفلح الشهاب أبو الضياء بن الخطيب الشمس الحارسي النابلسي ثم المقدسي الحنبلي ويعرف بابن الرماح . / ممن أخذ عني . .
535 أحمد بن محمد بن محمد بن المنجا بن عثمان بن أسعد بن المنجا التقي بن الصلاح بن الشرف . الزين بن العز بن الوجيه التنوخي الدمشقي الحنبلي عم أسعد بن علي الآتي . / قال شيخنا في أنبائه تفقه قليلا وناب عن أخيه العلاء علي وكان هو القائم بأمره ، ودرس وولي القضاء بأخرة يسيرا وصرف ، ولم يلبث أن مات في سنة أربع قبل إكمال الخمسين ، وكان شهما نبيها . .
أحمد بن محمد بن محمد بن الناصح . / سيأتي قريبا فيمن لم يسم جد أبيه . .
536 أحمد بن محمد بن محمد بن وفا الشهاب السكندري الأصل المصري الشاذلي المالكي أخو علي الآتي ووالد أبي المكارم إبراهيم الماضي وأبي الفضل محمد بن عبد الرحمن وأبي الفتح محمد وأبي الجود حسن وأبي السعادات يحيى المذكورين في محالهم ويعرف كسلفه بابن وفا . / ولد بظاهر مصر سنة ست وخمسين وسبعمائة ونشأ على طريقة حسنة ملازما الخلوة والانجماع عن الناس حتى مات في يوم الأربعاء ثاني عشري شوال سنة أربع عشرة ودفن بالقرافة عند أبيه وأخيه . قال شيخنا في أنبائه وهو أسن من أخيه وذاك أشهر قال وكان عنده سكون وقلة كلام وتذكر له أحوال حسنة وليس له نظم ولا كان يعمل المواعيد إلا مع خواص أصحابه قال ونبغ له أبو الفضل محمد ففاق الأقران في النظم والذكاء وغرق بعد أبيه بسنة ، وزاد شيخنا في نسبه محمدا وارخه في سنة اثنتي عشرة ، ونحوه قول المقريزي في عقوده إن ولده أبا الفضل غرق سنة ثلاث عشرة عن نحو خمسين . .
537 أحمد بن محمد بن محمد بن يعقوب الشهاب أبو العباس الحريري الدمشقي الصالحي ويعرف بابن الشريفة . / ولد تقريبا في سنة ست وتسعين وسبعمائة بصالحية دمشق ونشأ بها فسمع على التقي عبد الله بن خليل الحرستاني والعلاء علي بن أحمد المرداوي والزين عمر البالسي وحدث سمع منه الفضلاء ولقيته بدمشق فسمعت عليه بصالحيتها وبداريا أيضا ، وكان خيرا .
كبير الهمة محافظا على الجماعة بجامع الحنابلة لا يفتر عن ذلك وحج وزار ورأيت خطه في إجازة سنة ثمان وستين بل لقيه العز بن فهد سنة إحدى وسبعين وأظنه مات قريبا من ذلك .