وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 91 @ أختها خديجة السابقة واستولدها جماعة ماتوا في طاعون سنة سبع وتسعين وقبله بعد تزوج قانصوه أمير آخور واحدة منهم ، وصاحبة الترجمة كاتبة قارئة متوددة متصدقة فيها محاسن حسبما بلغني حجت مع زوجها بعيد الثمانين ثم في سنة ثمان وتسعين وأثكلت في مجيئها واعظها البرهان الحموى ، ونعمت الرئيسة | | 564 ( فاطمة ) ابنة خليل بن أحمد بن محمد بن أبي الفتح بن هاشم بن اسمعيل ابن ابراهيم بن نصر الله بن أحمد أم الحسن ابنة الصلاح الكناني المقدسي العسقلاني القاهري الحنبلي زوج الشهاب غازي الحنبلي وابنة أخى القاضي ناصر الدين نصر الله . ولدت قبل الخمسين وسبعمائة تقريباً ، وأجاز لها في سنة أربع وخمسين فيما بعدها الشرف بن قاضي الجبل والصلاح العلائي والعز أبو عمر بن جماعة والتقي السبكي وابن الخباز والعرضي ومحمد بن اسمعيل بن الملوك ومحمد بن أزبك الخازندارى والميدومي وابن نباتة ومحمد بن عبد الله بن ابي البركات بن الأكرم وأحمد بن المظفر النابلسي وأحمد بن محمد بن أبي الزهر ومحمد بن محمد بن محمد بن الحرث ابن مسكين ومحمود المنبجي وابراهيم بن محمد بن يونس بن القواس وابن القيم والنجم بن الشيرجي والصلاح بن أبي عمر وخلق ، تفردت بالرواية عن الكثير منهم . وكانت أصيلة خرج لها مع القبابي شيخنا مشيخة وحدثت ولم يكثروا عنها كسلا ، وذكرها شيخنا في معجمة باختصار . ماتت في يوم الجمعة مستهل جمادى الأولى سنة ثمان وثلاثين بالقاهرة ودفنت من الغد رحمها الله | | 565 ( فاطمة ) ابنة خليل بن علي الحرستاني الدمشقية الصالحية سبطة التقي عبد الله ابن خليل الحرستاني ، أحضرت عليه وعلى العلاء على بن أحمد بن محمد المرداوي والزين عمر البالسي الشمائل للترمذي في ذي الحجة سنة اثنتين وثمانمائة وحدثت بها سمعتها عليها بصالحية دمشق وكانت صالحة خيرة حجت وماتت بعد سنة ثلاث وسبعين على ما يحقق | | 566 ( فاطمة ) ابنة خير بك من حتيت الاشرفي برسباى أحد المقدمين الخيار أبوها سبطة الأتابك جرباش ؛ أمها خديجة . تزوجها بكراً جانبك حبيب ومات عنها بعد أن أثكلت أباها فتأيمت ، وتذكر بعقل وخير | | 567 ( فاطمة ) ابنة أبي الخير . تزوجها ابن الهمام واستولدها عائشة الماضية وحجت معه ثم تزوجها صدقة المحرقي والد عبد الرحيم واخوته ومات عنها ثم طلعت لمكة بحراً فتزوجها به بعض من كان معها شبيه عكام كأنها لقصد المخالصة وعدم امكان التحرز ، ولم تدخل مكة الا بعد الحج وهي متعللة بسبب سقوطها فمكثت أياماً . وماتت وذلك في أول ربيع الأول سنة تسع وتسعين وكانت ابنتها