وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 136 @ | 442 ( أبو القسم ) بن علي بن محمد بن أحمد بن حسن بن الزين محمد بن الأمين محمد بن القطب القسطلاني المكي ولد بها في سنة ست وأربعين وثمانمائة ومات بها بعد قليل سنة ثمان وأربعين | 443 ( أبو القسم ) بن علي بن محمد بن علي بن زبيدة العلامة المفنن الشرف الزبيدي اليماني الشافعي المعروف بالشرف زبيدة قرأ على فقهاء بلده ومهر في الفنون فقها ونحوا ولغة وصرفا وكان ذكيا فطنا غواصا على المعاني الدقيقة درس وأفتى ونظم الشعر وعلق التعاليق المفيدة وأثنى عليه علماء وقته بجودة الذهن وفرط الذكاء ومع ذلك فكان ناقص الحظ ولما انتهت الدولة الرسولية ضاق حاله وانتقل إلى عدن وغيرها ثم حج وأقام بمكة ينسخ بالأجرة وأقبل عليه الخواجا الشهاب قاوان فأحسن إليه بحيث استقام حاله قليلا واستمر إلى أن مات في يوم الخميس تاسع عشري ذي الحجة سنة ثمان وخمسين ودفن بالشبيكة ذكره ابن فهد وقال ابن عزم أنه قرأ عليه الشفا | 444 ( أبو القسم ) بن الشيخ نور الدين علي بن محمد بن علي بن عمر بن عبد الله الفاكهي المكي شقيق أبي السعادات محمد وأحمد وهو أصغرهم ولد في صفر سنة سبع وسبعين وثمانمائة بمكة وحفظ القرآن وغيره واشتغل يسيرا وسافر إلى القاهرة ثم إلى دمشق فأدركته منيته بالطاعون فيها سنة سبع وتسعين | 445 ( أبو القسم ) بن علي بن محمد بن فرج بن محمد بن فرج بن عثمان السبتي الأصل الوادي آشي الأندلسي المالكي الماضي أبوه ولد في آخر سنة خمس وستين وثمانمائة بوادياش ونشأ بها فقرأ الكثير من الروايات على علي بن داود المقيم الآن بتلمسان وعليه قرأ في الفقه والعربية وقرأ فيهما على أبيه مع قراءة الشفا والموطأ وإبراهيم بن كامل البرشاني نسبة لبرشانة بالأندلس وسمع عليه الموطأ ودخل تونس في سنة سبع وثمانين فأخذ عن محمد الرصاع في الفقه وغيره ثم تحول إلى القاهرة فحج في سنة ثمان وثمانين وجاور بمكة أزيد من سنة ثم بالمدينة دون سنة وسافر منها لدمشق وزار بيت المقدس وأخذ بكل منها عن جماعة وقرأ الموطأ بالخليل على البرهان الأنصاري وسمع بهذه الأماكن على بقايا من المسندين واجتمع بي في سنة ست وتسعين فسمع مني المسلسل وحديث زهير وأربعين من مسلم انتقاء شيخنا والثلاثي الذي بأبي داود مع حديث كفارة المجلس منه وقرأ على ثلاثيات البخاري والقول البديع وارتياح الأكباد والتوجه للرب وكتبها بخطه وسكن الظاهرية القديمة وأقرأ بها الأبناء ثم قدم مكة في أثناء سنة ثمان وتسعين بحرا فجاور بها