وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 12 @ نسبا الحرازي الشافعي ويسمى عبد الله | حفظ القرآن والشاطبيتين وغيرها وتدرب بأبيه في ذلك ثم ارتحل بعد موته لتعز فتلا للسبع بل وللعشر على الموافق أبي الحسن على بن محمد بن محمد بن عمر الشرعبي الشافعي الماضي واشتغل في الفقه والحديث والتفسير على الفقيه عمر بن محمد الجبني وهو الآن سنة سبع وتسعين وثمانمائة حي جاز الكهولة متصد للقراءات انتفق به فيها وممن قرأ عليه الفقيه علي بن محمد بن أحمد السرجي الماضي | 30 ( أبو بكر ) بن إبراهيم بن أبي القاسم بن إبراهيم بن عبد الله بن جعمان الرضي الملقب بالصديق السريفي الذوالي اليماني الشافعي الماضي أبوه والآتي جده | فقيه فاضل مدرس كتبت له بالإجازة في المحرم سنة سبع وتسعين ولأشقائه الشرفين أبي القاسم وإسماعيل والفخر إسحق ولأخوته لأبيه الشمس علي وإدريس وعبد الفتاح وسائر إخوته الذكور والإناث على يد بعض الآخذين عني بسؤاله | 31 ( أبو بكر ) بن إبراهيم بن العز محمد بن العز إبراهيم بن عبد الله بن أبي عمر محمد ابن أحمد بن قدامة العماد المقدسي ثم الصالحي الحنبلي ويعرف بالفرائضي | ولد سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة وسمع من الحجار وأبي عبد الله بن الزراد وأبي بكر بن الرضى وأحمد بن الزبداني وأبي العباس بن الجزري وزينب ابنة الكمال وخلق وأجاز له أبو القاسم بن عساكر وأبو نصر بن الشيرازي وأبو بكر بن يوسف المزي وآخرون وذكره شيخنا في معجمه فقال مسند الصالحية كان عسرا في التحديث فسهل الله لي خلقه إلى أن أكثرت عنه في مدة يسيرة مات في أيام حصار دمشق بالتتار وقيل بعد رحيله عنها سنة ثلاث رحمه الله وذكره في أنبائه أيضا والفاسي في ذيله والمقريزي في عقوده | 32 ( أبو بكر ) بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم البهاء بن الحسام المزازي الكازروني الطاووسي في سنة تسع عشرة بالمزاز وهو ابن مائة وإحدى وعشرين سنة فأخذ عنه بالإجازة العامة ووصفه بالشيخ المعمر الصالح الكسوب العابد الزاهد | 33 ( أبو بكر ) بن إبراهيم بن محمد بن عيسى بن مطير الحكمي اليماني الشافعي أخو موسى الماضي ويعرف كسلفه بابن مطير | تفقه وسمع الحديث والتفسير وكان صالحا حسن الأخلاق ووصفه الوجيه اليافعي في رسالته للشهاب أخيه بسيدي الفقيه الصالح العامل العالم الورع وأنه بقدومه عليهم في هذا العام حصلت الزيادة والشرف والأنس التام وفاضت بركته على من رآه من أهل الخير وشهد له السادات بعلو الشأن فالحمد لله على ذلك ولكن لم يحصل به التملي وحال الحرمان عن تأدية