وب سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

اهم اخبار تقریب مذاهب اسلامی

مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى
سایت رسمی مجمع جهانى تقريب مذاهب اسلامى

@ 113 @ وحج مرارا وأخبرني من شاهده في سنة قل الظهر فيها وهو وعياله بالطريق ومحفته بجانبه لا يجد ما يحملهم عليها مع ضخامته مات في ربيع الأول سنة إحدى وخمسين بمكة رحمه الله وعفا عنه . .
421 محمد الشمس المسبحي / أحد زوار القرافة ويعرف بالخطيب . مات في ربيع الأول سنة ستين . أرخه المنير . .
محمد الشمس المكيسي . / في ابن داود بن محمد بن داود . .
422 محمد الشمس المناشفي شيخ صالح عابد . / مات برباط ربيع في سنة اثنتين وثلاثين . .
أرخه ابن فهد . .
423 محمد الشمس المنصوري ثم القاهري / منوقع تمر بغاو كاتب الوقف بالألجيهية تلقاها ) .
عن الجمال بن عبد الملك ، مات سنة ست وخمسين ، واستقر بعده في كتابة الوقف ناصر الدين البوصيري ، وكانت فيه حشمة وبراعة في فنه . واسم أبيه صلاح . .
424 محمد الشمس المنوفي ثم القاهري الأزهري الشافعي ويعرف بالخالدي لكونه ابن أخت الشيخ خالد بن أيوب الماضي . / مات في شوال سنة أربع وسبعين بمكة رحمه الله ، وكان قد اشتغل على خاله والمناوي وغيرهما وتسلك بالثاني وبرع مع الخير والتقوى والانجماع والتقنع واستقر في مشيخة رواق الريافة حين إعراض العاصفي عنها وفي صوفية الصلاحية والبيبرسية وغيرهما ونعم الرجل كان رحمه الله وإيانا . .
425 محمد الشمس الهروي الحنفي أخو علي . / كانت عنده فضيلة وله اشتغال كثير ولكنه كان بطيء الفهم سيئ الأخلاق لم يصل إلى رتبة أخيه وقد امتحن في فتنة تمر وعذب أنواع العذاب ثم خلص وكذا ابتلي بهم في الوقعة الثانية ثم قيل أنه قتل ، قاله التقي الكرماني وكتبته هنا حدسا . .
محمد الصدر المليجي . هو محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن عبد الرحمن بن عبد القادر . / .
426 محمد الصلاح الكلائي / أحد المذكرين على طريق الشاذلية . كان شاهدا بحانوت خارج باب زويلة ثم صحب حسينا الحبار وخلفه في مكانه فصار يذكر الناس وبدت منه ألفاظ منكرة فيها جرأة عظيمة على كتاب الله وضبطت عليه أشياء مستقبحة وامتحن مرة فذكر لي الحافظ الصلاح الأقفهسي أنه سمعه يقول في تفسير قوله تعالى من ذا الذي يشفع عنده من خل ذل نفسه ذي إشارة للنفس يشف يحصل له الشفاء عوا أي افهموا ، وأنه ذكر ما سمعه منه للزين الفارسكوري ثم مشيا معا إلى السراج البلقيني فأرسل إليه وعزره ومنعه من الكلام على الناس فأقام بعدها قليلا . ومات في مستهل ربيع الأول سنة إحدى ، ذكره شيخنا في إنبائه وثنا الشمس الرشيدي أنه توجه للبلقيني بفتيا فسأله عن محل سكنه فأعلمه